شركات تسديد الديون بالتقسيط في الإمارات 2024
شركات تسديد الديون بالتقسيط في الإمارات 2024 . حيث يبحث العديد من المواطنين في الامارات عن جمعيات تسديد ديون في الإمارات .
لهدا سنتحدث بالتفصيل عبر موقعكم المفضل عن المتعثرين في سداد القروض في الإمارات , فهي بنا اعزائي نتعرف على التفاصيل من خلال الاسطر التالية .
شركات تسديد الديون بالتقسيط في الإمارات 2024
وتهدف مبادرة القيادة الرشيدة إلى إزالة العقبات التي تواجه المواطنين وتسهيل حياتهم وضمان حياة كريمة ومستقرة وسعيدة لهم. وبهذه المناسبة، أعرب معالي جابر محمد غانم السويدي وزير دولة رئيس اللجنة العليا لصندوق معالجة الديون المتعثرة عن شكره لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان على هذه المبادرة التي تجسد التزام القيادة الراسخ بإسعاد المواطنين وتحسين مستواهم المعيشي وتعزيز الاستقرار الأسري والمجتمعي وإتاحة الفرصة لهم لمواصلة مساهمتهم في خدمة وطنهم ومجتمعهم. كما أعرب معاليه عن شكره وتقديره للاستجابة الفعالة من البنوك والمؤسسات المالية وحرصها وتعاونها الكبير للمساهمة في هذه المبادرة وتحمل مسؤوليتها تجاه المجتمع، مؤكداً أن «صندوق معالجة الديون المتعثرة» بدعم من القيادة الرشيدة سيواصل دوره الوطني والاجتماعي في تذليل العقبات التي تواجه مواطني الدولة.
وأشار معاليه إلى أن تسوية ديون المقترضين لدى البنوك تخضع لقوانين ومعايير محددة وصارمة فيما يتعلق بنوع القروض ومجالات الصرف، مع الأخذ في الاعتبار أنها وجهت إلى مجالات أساسية وضرورية. وتضم قائمة المشاركين في هذه المبادرة 18 بنكاً ومؤسسة مالية وشركة تمويلية وهي: بنك أبوظبي الأول، مجموعة بنك أبوظبي التجاري، مصرف الهلال، بنك الإمارات دبي الوطني، بنك المشرق، مصرف أبوظبي الإسلامي، بنك دبي الإسلامي، مصرف الشارقة الإسلامي، بنك رأس الخيمة الوطني، اتصالات، وبنك دبي التجاري، بالإضافة إلى البنك العربي المتحد، البنك العربي للاستثمار والتجارة الخارجية، أملاك للتمويل، بنك أم القيوين الوطني، بنك إتش إس بي سي، مصرف الإمارات الإسلامي، سيتي بنك، وستاندرد تشارترد. وعبر مسؤولون من البنوك والمؤسسات المالية والشركات الوطنية عن سعادتهم وفخرهم بالمشاركة في هذه المبادرة الوطنية من خلال صندوق معالجة الديون المتعثرة، والتي تخدم مصالح المواطنين والمجتمع. - بنك أبوظبي الأول. قالت هناء الرستماني الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك أبوظبي الأول: "انطلاقاً من مسؤوليتنا الاجتماعية وحرصنا على دعم جهود الدولة المباركة الرامية إلى تحقيق سعادة المجتمع وتوفير مقومات الحياة الكريمة للمواطنين، يشارك بنك أبوظبي الأول في دعم مبادرة صندوق معالجة الديون المتعثرة والتي تهدف إلى إعفاء المواطنين من ديونهم المالية ومساعدتهم على المساهمة الفعالة في المجتمع. ونحن فخورون بهذه الشراكة في بعدها الإيجابي، ونتطلع إلى تعزيز تعاوننا مع صندوق معالجة الديون المتعثرة والمساهمة في جهود التنمية والتقدم للوطن".
- مجموعة بنك أبوظبي التجاري وقال علاء عريقات الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك أبوظبي التجاري: "بمناسبة اليوم الوطني الثاني والخمسين لدولة الإمارات العربية المتحدة، وانطلاقاً من التزامنا الدائم بالمشاركة في مختلف المبادرات الحكومية التي تهدف إلى دعم ومساعدة مواطني الدولة بتوجيهات قيادتنا الرشيدة، فإننا في مجموعة بنك أبوظبي التجاري نتشرف بتأكيد استمرار تعاوننا المثمر مع صندوق معالجة ديون المواطنين والعمل على توفير كافة السبل التي تساعد في التغلب على التحديات التي يواجهها المواطنون من أصحاب الديون المتعثرة واستكشاف سبل إعادة جدولة ديونهم بما يساهم في توفير فرص الحياة الكريمة والمستقرة لهم. كما نؤكد على التواصل المستمر بين البنك وكافة الجهات المعنية للعمل وفق الآليات التي حددها الصندوق لتذليل كافة العقبات لتنفيذ هذه المبادرة المهمة وإنجاحها بما يضمن تحقيق أثر إيجابي على حياة المواطنين وتعزيز الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي لأسرهم".
- بنك الإمارات دبي الوطني وقال هشام عبدالله القاسم نائب رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لمجموعة بنك الإمارات دبي الوطني ورئيس مجلس إدارة مصرف الإمارات الإسلامي: "إن الإنجازات المتميزة التي حققتها دولة الإمارات العربية المتحدة كانت دائماً نتيجة للرؤية الثاقبة لقيادتها الحكيمة، وهي مصدر فخر وشرف لنا في بنك الإمارات دبي الوطني والإمارات الإسلامي. واليوم، ونحن نحتفل بالذكرى الثانية والخمسين لتأسيس الاتحاد، نؤكد التزامنا بدعم إرث ورؤية الآباء المؤسسين لدولتنا الحبيبة، والعمل على تمكين مواطني دولة الإمارات من خلال
وأوضحت عواطف الهرمودي، مدير عام الجودة التشغيلية والعمليات في مصرف الإمارات الإسلامي، أن «مساعدات المصرف من خلال صندوق الإمارات الإسلامي الخيري لا تقتصر على طلبات الجهات الرسمية، حيث يتيح لأي شخص لديه مشكلة ويستحق المساعدة أن يقدم طلباً عبر أي من فروع المصرف، وسيتم البت في طلبه»، مشيرة إلى أن «المصرف يتلقى حتى طلبات الحالات الإنسانية التي تأتي إليه عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مثل فيسبوك وتويتر، ويدرسها بجدية، ويساعد بعضها، فضلاً عن أن المصرف بصدد تخصيص نافذة عبر موقعه الرسمي لتقديم طلبات المساعدة».
وفي التفاصيل، قال عبدالله عبد الكريم شويطر نائب الرئيس التنفيذي لمصرف الإمارات الإسلامي، إن «مصرف الإمارات الإسلامي يعتزم دعوة البنوك الإسلامية في الدولة لبحث مبادرة أطلقها المصرف للنظر في حالات التعثر داخل هذه البنوك»، مشيراً إلى أن «المبادرة تقوم على تعاون البنوك الإسلامية مع بعضها البعض لسداد ديون عملائها المتعثرين باستخدام أموال الزكاة، ومن خلال الأموال الخيرية المتوفرة لدى هذه البنوك، بعد دراستها من قبل البنوك».
وأضاف شويطر على هامش مؤتمر صحافي أمس لإطلاق صندوق الإمارات الإسلامي الخيري، أنه «تم تشكيل لجنة مشتركة من جميع البنوك الإسلامية، وستجتمع قبل شهر رمضان المقبل لبحث كيفية تنفيذ هذه المبادرة»، مشيراً في الوقت ذاته إلى أن «المصرف قام بتسوية بعض حالات التعثر التي وردت إليه من بنوك أخرى، كبادرة حسن نية لدعم المبادرة، حيث يحاول المصرف من خلال المبادرة تقديم نموذج لكيفية توجيه أموال الزكاة إلى مصادرها المشروعة بطريقة جيدة تعود بالنفع على المجتمع وتخدم قطاعات عديدة».
من جانبها، قالت عواطف الهرمودي، مدير عام الجودة التشغيلية والعمليات في مصرف الإمارات الإسلامي: "إن إطلاق صندوق الإمارات الإسلامي الخيري يهدف إلى ضبط وإدارة استراتيجية التبرعات والمساعدات الخيرية"، مبينة أن "الصندوق يقدم المساعدات المالية في عدة مجالات رئيسية، بما في ذلك على وجه الخصوص الغذاء والمأوى والرعاية الصحية والتعليم والرعاية الاجتماعية".
وأضافت أن "الإمارات الإسلامي ساهم العام الماضي بأكثر من 26 مليون درهم لأغراض خيرية، وزعت على الجمعيات الخيرية مثل الهلال الأحمر ومؤسسة تراحم وبيت الخير"، مشيرة إلى أن "الإمارات الإسلامي أنفق منذ بداية عام 2016، 30 مليون درهم مساهمات خيرية في مجال الرعاية الصحية، بالإضافة إلى تحويل المساعدات الخيرية إلى شرطة الشارقة وشرطة عجمان وشرطة رأس الخيمة، لدعم تطوير السجون ومساعدة السجناء على دفع الدية الشرعية".
وأوضحت أن "المصرف قام بتسوية ديون 50 حالة من السجناء غير القادرين على السداد، بالإضافة إلى معالجة الحالات الإنسانية للسجناء، فضلاً عن إعادة تأهيل السجناء ومنحهم فرص الإفراج المبكر من السجن".
وأوضحت الهرمودي أن "برنامج المصرف يدور حول البحث عن الحالات التي تحتاج إلى المساعدة، والاستجابة لطلبات الأفراد الأقل حظاً، ومساعدتهم في الحصول على احتياجاتهم الأساسية من الغذاء والمأوى والرعاية الصحية. ويتضمن البرنامج أيضًا تقديم مساعدات شهرية للأسر المحتاجة لمساعدتها على تلبية احتياجاتها الأساسية، بالإضافة إلى مساعدة الطلاب المحتاجين على إكمال تعليمهم، ومساعدتهم على اتخاذ أولى خطواتهم الدراسية.
صندوق معالجة الديون المتعثرة أسماء
أعلن صندوق معالجة الديون المتعثرة أن 17 بنكاً ومؤسسة مالية ومؤسسة تمويلية قامت بإعفاء 1214 مواطناً إماراتياً من مديونياتهم بقيمة إجمالية تزيد على 536.2 مليون درهم.
جاء ذلك تنفيذاً لتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، ومتابعة سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير ديوان الرئاسة.
وتضم قائمة البنوك والمؤسسات المالية التي ساهمت في المبادرة 17 بنكاً ومؤسسة مالية وشركة تمويل، وهي:
بنك أبوظبي الأول، مجموعة بنك أبوظبي التجاري، مصرف الهلال، بنك المشرق، بنك الإمارات دبي الوطني، مصرف أبوظبي الإسلامي، بنك رأس الخيمة الوطني، بنك إتش إس بي سي، بنك دبي الإسلامي، بنك الفجيرة الوطني، البنك العربي المتحد، مصرف الشارقة الإسلامي، بنك دبي التجاري، أملاك للتمويل، بنك ستاندرد تشارترد، المصرف العربي للاستثمار والتجارة الخارجية، مصرف الإمارات الإسلامي، وبنك أم القيوين الوطني.
أعلن بنك المشرق عن تنازله عن ديون بقيمة 90.16 مليون درهم مستحقة على 124 مواطناً إماراتياً. كما أعلن مصرف أبوظبي الإسلامي عن تنازله عن ديون أكثر من 140 مواطناً إماراتياً.
جمعيات تسديد ديون في الإمارات
كشف مصرف الإمارات الإسلامي عن نيته دعوة كافة البنوك الإسلامية العاملة في الدولة لبحث مبادرة تقوم على التعاون بين البنوك للنظر في حالات الديون المتعثرة لدى تلك البنوك، ومحاولة سدادها من خلال صناديق الزكاة والصدقات المتوفرة لديها، بعد دراستها من قبل البنوك ذاتها.
وأوضح المصرف على هامش إطلاقه أمس لـ«صندوق الإمارات الإسلامي الخيري» أنه تواصل مع البنوك الإسلامية الأخرى وخاطبها بشأن المبادرة، مشيراً إلى تشكيل لجنة مشتركة بين البنوك للنظر في حالات الديون المتعثرة، ومن المقرر أن تجتمع قبل شهر رمضان لبحث كيفية سداد ديون العملاء المتعثرين.
وفي التفاصيل، قال عبدالله عبد الكريم شويطر نائب الرئيس التنفيذي لمصرف الإمارات الإسلامي، إن «مصرف الإمارات الإسلامي يعتزم دعوة البنوك الإسلامية في الدولة لبحث مبادرة أطلقها المصرف للنظر في حالات التعثر داخل هذه البنوك»، مشيراً إلى أن «المبادرة تقوم على تعاون البنوك الإسلامية مع بعضها البعض لسداد ديون عملائها المتعثرين باستخدام أموال الزكاة، ومن خلال الأموال الخيرية المتوفرة لدى هذه البنوك، بعد دراستها من قبل البنوك».
وأضاف شويطر على هامش مؤتمر صحافي أمس لإطلاق صندوق الإمارات الإسلامي الخيري، أنه «تم تشكيل لجنة مشتركة من جميع البنوك الإسلامية، وستجتمع قبل شهر رمضان المقبل لبحث كيفية تنفيذ هذه المبادرة»، مشيراً في الوقت ذاته إلى أن «المصرف قام بتسوية بعض حالات التعثر التي وردت إليه من بنوك أخرى، كبادرة حسن نية لدعم المبادرة، حيث يحاول المصرف من خلال المبادرة تقديم نموذج لكيفية توجيه أموال الزكاة إلى مصادرها المشروعة بطريقة جيدة تعود بالنفع على المجتمع وتخدم قطاعات عديدة».
وأوضحت شويطر أن "صندوق الإمارات الإسلامي الخيري يركز على دعم الحالات الإنسانية التي تستحق الدعم داخل الدولة أو خارجها، بشرط وجود وسيط أو جمعية خيرية لها أنشطة خارجية".
وأضافت شويطر: "منذ إنشاء صندوق الزكاة في عام 2004، دعم الإمارات الإسلامي 28 ألف حالة محتاجة، وشهد نمواً ملحوظاً خلال السنوات الأربع الماضية، ما أدى إلى توفير كمية كبيرة من الأموال المتاحة للتبرعات الخيرية، ومن هنا جاءت فكرة إنشاء صندوق الإمارات الإسلامي الخيري لتمكين المصرف من توزيع موارد المصرف الخيرية على الجهات الأكثر حاجة، وفق نهج أكثر توازناً وفعالية".
وأضافت أن "الإمارات الإسلامي ساهم العام الماضي بأكثر من 26 مليون درهم لأغراض خيرية، وزعت على الجمعيات الخيرية مثل الهلال الأحمر ومؤسسة تراحم وبيت الخير"، مشيرة إلى أن "الإمارات الإسلامي أنفق منذ بداية عام 2016، 30 مليون درهم مساهمات خيرية في مجال الرعاية الصحية، بالإضافة إلى تحويل المساعدات الخيرية إلى شرطة الشارقة وشرطة عجمان وشرطة رأس الخيمة، لدعم تطوير السجون ومساعدة السجناء على دفع الدية الشرعية".
وأوضحت أن "المصرف قام بتسوية ديون 50 حالة من السجناء غير القادرين على السداد، بالإضافة إلى معالجة الحالات الإنسانية للسجناء، فضلاً عن إعادة تأهيل السجناء ومنحهم فرص الإفراج المبكر من السجن".
وأوضحت الهرمودي أن "برنامج المصرف يدور حول البحث عن الحالات التي تحتاج إلى المساعدة، والاستجابة لطلبات الأفراد الأقل حظاً، ومساعدتهم في الحصول على احتياجاتهم الأساسية من الغذاء والمأوى والرعاية الصحية. ويتضمن البرنامج أيضًا تقديم مساعدات شهرية للأسر المحتاجة لمساعدتها على تلبية احتياجاتها الأساسية، بالإضافة إلى مساعدة الطلاب المحتاجين على إكمال تعليمهم، ومساعدتهم على اتخاذ أولى خطواتهم الدراسية.
تعليقات
إرسال تعليق