القائمة الرئيسية

الصفحات

إلغاء حبس المدين في الإمارات 2023

إلغاء حبس المدين في الإمارات 2023

إلغاء حبس المدين في الإمارات 2023

إلغاء حبس المدين في الإمارات 2023 . حيث يبحث العديد من الأشخاص في الامارات عن حبس المدين في القانون الإماراتي , و الضبط والاحضار في الإمارات .

لهدا سنتحدث بالتفصيل عن عقوبة الامتناع عن تنفيذ حكم قضائي الإمارات , اضافة الى المنع من السفر في القانون الإماراتي , فهي بنا الى التفاصيل .






إلغاء حبس المدين في الإمارات 2023








أوضحت وزارة المالية أنه بإمكان الأشخاص المسجونين فعلياً في قضايا تتعلق بالشيكات تقديم طلب إلى المحكمة لتسويتها، تحت مظلة «قانون الإعسار»، منذ بدء تطبيق القانون مطلع العام المقبل. مؤكداً أن قبول المحكمة لطلب المدين المسجون سيؤدي إلى إطلاق سراحه للبدء في عملية استرداد عافيته. إجراءات الإعسار، ووضع خطة ضمن تسوية شاملة يتم الاتفاق عليها.


جاء ذلك خلال الإحاطة الإعلامية التي قدمتها الوزارة، أمس، حول القانون الاتحادي رقم 19 لسنة 2019 في شأن إعسار الأفراد.


كذلك جيد


وتفصيلاً، قال وكيل وزارة المالية يونس الخوري، إن «القانون يتناول الأشخاص حسني النية، والمحكمة هي التي تقرر مدى أهلية المفلس للتسوية»، مشيراً إلى أن قانون الإعسار لن إزالة الصفة الجنائية للشيكات، لكنه يوقف أي دعاوى قضائية أو إجراءات جنائية بما في ذلك السجن. المعسر حتى تنتهي التسوية.




وذكر الخوري أن تقارير شركة الاتحاد للمعلومات الائتمانية تساعد الخبير المعين من قبل المحكمة في تقدير الوضع المالي للمدين المعسر وحقه في التسوية، مشيراً إلى أن المؤشرات تظهر انخفاض نسبة التخلف المالي بين الأفراد المستحقين. للاستفسارات الائتمانية. ونوه إلى أن الأفراد الذين يقترضون من البنوك وتعثروا في السداد يمكنهم تقديم طلب إلى المحكمة للاستفادة من قانون الإعسار، طالما تم استيفاء الشروط والمستندات الخاصة بتقديم الطلب، لافتا إلى أن قانون الإعسار يسمح أيضا للدائن بتقديم طلب للحصول على طلب. إعسار المدين وتصفية أمواله إذا كان يطالب بمبلغ 200 ألف درهم فأكثر. ولكن يشترط إثبات إعسار مدينه.



وأضاف الخوري: “يختلف مشروع قانون الإعسار عن قانون الإفلاس الذي صدر بموجب المرسوم بقانون رقم (9) لسنة 2016، لا سيما من حيث تعريف المدين، إذ ينطبق قانون إعسار الأشخاص الطبيعيين على من الشخص الطبيعي الذي لا يمارس نشاطاً اقتصادياً ولا يعتبر تاجراً. . ولكن في الوقت نفسه فإن الهدف الأساسي لكلا القانونين موحد، فكلاهما موجود لحماية المصالح المشتركة لكل من الدائن والمدين بطريقة عادلة ومتوازنة، وتقسيم المخاطر بينهما بما يؤدي إلى لإخراج المدين من دوامة الصعوبات المالية، وتمكينه من سداد الديون التي تراكمت عليه.



وتابع: “يوفر مشروع القانون وسيلتين لمواجهة حدوث إعسار الأفراد. الأول إمكانية تسوية الالتزامات المالية، والثاني اللجوء إلى الإعسار وتصفية الأموال».






حبس المدين في القانون الإماراتي







وافق المجلس الاتحادي الإماراتي على عدة مشاريع قوانين، من بينها قانون تخفيف عقوبات التخلف عن سداد الديون، ليشمل شرائح متعددة من المجتمع.



وبحسب النص الجديد، الذي لا يزال يتطلب موافقة نهائية من رئيس الإمارات الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، فإن النساء الحوامل والمسنين والمرضى المزمنين هم من بين المعفيين من السجن.



وبحسب القانون "يحظر إصدار الأمر بحبس المدين في الحالات الآتية: إذا لم يتم الثامنة عشرة من عمره، أو تجاوز السبعين من عمره، إذا كان له طفل لم يبلغ الخامسة عشرة من عمره، إذا توفيت زوجته أو سجنت لأي سبب من الأسباب، وإذا كان زوج الدائن أو أحد أصوله، ما لم يكن الدين نفقة مقررة، وإذا قدم ضماناً مصرفياً أو كفيلاً مقتدراً يقبله قاضي التنفيذ، للدفع من الدين في المواعيد المحددة، أو إذا أقر أموالاً مملوكة له في الدولة، جاز تنفيذها وكافية لسداد الدين، وإذا ثبت بالدليل الطبي المعتمد أن المدين مريض بمرض مزمن مرض لا أمل في شفائه ولا يستطيع تحمله. السجن."



وأضافت أيضاً أن القانون ينص على عدم الحبس «إذا كان الدين الذي ينفذ فيه أقل من عشرة آلاف درهم (2700 دولار)، ما لم يكن غرامة أو نفقة مقررة أو أجر عمل».



ويشير نص القانون الجديد إلى أنه “يجوز لقاضي التنفيذ تأجيل إصدار الأمر بحبس المدين في الحالتين التاليتين: إذا كان المدين امرأة حامل، وإذا ثبت بالأدلة الطبية المعتمدة أن المدين مريض مؤقتاً”. ولا يتحمل السجن حتى يتعافى”.






عقوبة الامتناع عن تنفيذ حكم قضائي الإمارات





ألغت المحكمة الاتحادية العليا حكماً قضى بتغريم موظف عام عشرة آلاف درهم، وإحالة الدعوى المدنية إلى المحكمة المدنية المختصة، وإحالتها إلى جهة قضائية أخرى لمزيد النظر فيها.




وترجع تفاصيل القضية إلى أن النيابة العامة أحالت المتهم إلى المحاكمة الجنائية باعتباره موظفا عاما استغل سلطته الوظيفية في إيقاف وتعطيل الأحكام القضائية الصادرة من الجهات القضائية المختصة بالإفراج عن شخص، رغم أنه كان مطلوب تنفيذ الأحكام القضائية الصادرة بحقه وطالب بمعاقبته بموجب المادة 246 من قانون العقوبات الاتحادي. وقضت المحكمة الابتدائية بتغريم المتهم عشرة آلاف درهم وإحالة الدعوى المدنية إلى المحكمة المدنية المختصة.




ورأت المحكمة أنه من الثابت أن القانون يشترط في المادة 216 من قانون الإجراءات الجزائية أن يكون الحكم متضمنا الأسباب التي بني عليها وإلا كان باطلا. كما نصت المادة 246 من قانون الجزاء الاتحادي على أن “كل موظف عام استغل سلطة وظيفته في إيقاف... أو عرقلة تنفيذ أحكام القوانين أو اللوائح أو الأنظمة أو القرارات أو الأوامر الصادرة من الحكومة أو أي حكم أو أمر صادر من جهة قضائية مختصة، أو تأخير تحصيل الأموال أو الضرائب أو الرسوم المقررة للحكومة. كما ثبت أن جريمة إيقاف أو عرقلة تنفيذ حكم أو أمر صادر من جهة قضائية مختصة لا تتحقق إلا إذا استوفى الحكم أو الأمر جميع متطلباته الشكلية والموضوعية باعتباره سنداً تنفيذياً واجب النفاذ. الأساس المنطقي




وأوضحت المحكمة في حيثياتها أن عقوبة إيقاف أو تعطيل تنفيذ الأحكام، على الموظف العام المكلف بتنفيذها، تقضي أولا بالتحقق من استيفاء تلك الأحكام لشروطها التي يقصدها القانون، وأن الحكم الابتدائي لم يبين طبيعة الأحكام التي استغل المتهم منصبه لإيقافها وتعطيلها، والتي صدرت. حقوق المفرج عنه، وهل يمكنه تنفيذ التنفيذ أم لا “إذا كان له صلاحية ذلك”.




ورأت المحكمة أن الحكم المطعون فيه خالي من ذلك، وبالتالي فهو غير كاف لتغطية عناصر الدعوى، بحيث لم تتمكن المحكمة من رصد مدى صحة تطبيق القانون على الواقعة. كما ثبت في الحكم وكان التقرير مبنياً على رأي فيما يثيره المستأنف في وجه استئنافه، وهو ما يعيب الحكم بما يوجب الإلغاء والإحالة دون حاجة إلى دراسة باقي الجوانب من الاستئناف.






تعليقات

التنقل السريع